نساء لأجل الأسيرات السياسيات


نشرة إعلامية - تشرين أول

اليوم يوجد حوالي عشر أسيرات سياسيات في السجون الإسرائيلية: تسعة في سجن الشارون وواحدة في المعتقل.

تبادل الأسرى

في المرحلة الأولى، في 18 أكتوبر 2011، أطلق سراح 477 اسير سياسي فلسطيني بينهم 27 أسيرة مقابل إطلاق سراح جلعاد شاليط.
تسع أسيرات سياسيات فلسطينيات لم يطلق سراحهن:
لينا جربوني، من عرابة البطوف في الجليل، أعتقلت في 15 أبريل 2002.
ورود قاسم، من الطيرة في المثلث، أعتقلت في أكتوبر 2006.
خديجة هباش، من راهط في النقب، أعتقلت في 22 يناير 2009.
سعاد نزال، من قلقيلية، أعتقلت في 23 أغسطس 2009
منى قعدان، من عرابة قضاء جنين، أعتقلت في 31 مايو 2011.
بشرى الطويل، من البيرة، أعتقلت في 6 يوليو 2011.
رانية هلسه، من بيت حنينا، أعتقلت في 8 سبتمبر 2011.
هنية ناصر، من دير قديس قضاء رام الله، أعتقلت في 12 سبتمبر 2011.
فداء أبو سنينة، من الخليل، أعتقلت في 12 سبتمبر 2011.

الأسيرات اللاتي تحررن في عملية تبادل الأسرى:

سجن الشارون (تل موند)

محامية "نساء من أجل أسيرات سياسيات" تغريد جهشان، زارت الأسيرات التسعة اللاتي لم يتحررن في عملية التبادل. وقد عبرت هؤلاء الاسيرات عن خيبة أملهن العميقة وطالبن بأن لا يتم نسيانهن وأن تستمر المطالبة بإطلاق سراح كافة الأسيرات السياسيات الفلسطينيات.

معتقلات محررات

في 20 أكتوبر 2011، نظمت جمعية “حريات" مظاهرة أمام سجن الشارون مطالبة بإطلاق سراح جميع الأسيرات السياسيات الفلسطينيات اللاتي لم تتحرر في عملية التبادل. الشرطه فرقت المظاهرة بواسطة العنف الشديد واعتقلت 16 متظاهر بينهم 6 نساء: شريفة محاميد، ميسان صبح، فداء زيدان، أيريس بار، فاتن قاسم وتغريد قاسم. في 26 أكتوبر أطلق سراح: إيريس، فاتن وتغريد. في 30 أكتوبر أطلق سراح: شريفة، ميسان، وفداء.
أُُحضرت الموقوفات للمحكمه خلال فترة مكوثهن رهن الاعتقال حوالي 5 مرات. في كل مرة نقلن من السجن إلى المحكمة، قام سجانو وسجانات وحدة "نحشون" بشد القيود التي تربط ايديهن وارجلهن بشكل شديد ومؤلم ونتيجة لذلك بقيت علامات القيود ظاهرة على أرجلهن حتى بعد أسبوع من إطلاق سراحهن.



الصفحة الرئيسية